- نهاية لقيود التأشيرة: تأتي مفاجأة سارة للمغاربة الراغبين في الحصول على تأشيرة فرنسا مع إعلان السفير الفرنسي لدى المغرب، كريستوف لوريتييه، عن رفع القيود الطويلة التي فرضتها فرنسا على مواطني المغرب.
- تصريح السفير: في حديثه مع “راديو دوزيم”، أكد السفير أنه لم يعد هناك أي قيود في إصدار التأشيرة من قبل فرنسا، مما يعني تيسير الإجراءات للمغاربة الراغبين في زيارة فرنسا.
- تأثير القرار السابق: يأتي هذا الإعلان بعد سنوات من القيود التي فرضتها فرنسا بشكل تمييزي على المغاربة، مما أثار الكثير من التحفظ والانتقادات من قبل المغرب.
- رد الفعل المغربي: سابقًا، عبّر وزير الشؤون الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، عن استغرابه ورفضه لتشديد شروط التأشيرة، معتبرًا القرار غير مبرر ولا يعكس حقيقة التعاون بين البلدين.
- تأثير القرار الفرنسي السابق: في سبتمبر 2021، قررت فرنسا تشديد شروط التأشيرة لمواطني المغرب والجزائر وتونس ردًا على رفض هذه الدول إصدار التصاريح القنصلية الضرورية لاستعادة مواطنيها.
- تحفيز التعاون: يعتبر الإعلان الحالي تحفيزًا للتعاون الثنائي بين المغرب وفرنسا، ويشكل خطوة إيجابية تجاه تسهيل التنقل وتعزيز العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
- تطبيق الإجراءات: تم تطبيق الإجراءات الجديدة قبل بضعة أسابيع، وتهدف إلى ضغط الدول المعنية لتسهيل التعاون وإصدار التصاريح القنصلية الضرورية.
- رد الفعل المتوقع: يتوقع أن يلقى هذا الإعلان استحسانًا من قبل المغاربة ويسهم في زيادة حركة السفر بين البلدين.
- تحذير من التجاوز: مع رفع القيود، يجب على المغاربة الراغبين في السفر أخذ الاحتياطات اللازمة واتباع الإجراءات الرسمية لتجنب أي تعقيدات محتملة.
- آمال في مستقبل أفضل: يعكس هذا القرار آمالًا في تحسين العلاقات بين البلدين وتسهيل تواصل المواطنين وتعزيز التبادل الثقافي والاقتصادي.